المشاركات

معاناة الفلسطينيين في سويسرا

صورة
"برس نت" 28/09/2016 برن- معمر عطوي (خاص) في أجواء عبقت برائحة الصعتر والنعناع، ازدحم مقهى “بيتاريا” المعروف بمقهى فلسطين والذي يملكه إبن مدينة الناصرة سامي ضاهر، بعدد كبير من الناس الذي أتوا لسماع معاناة الفلسطينيين جراء بناء الجدار الفاصل في الضفة

برن.. مدينة عريقة على ضفة الحداثة

صورة
برن- معمر عطوي ما إن تطأ قدماك محطة "Bernbahnhof" الرئيسية للقطارات في العاصمة السويسرية، حتى تبدأ رحلة تاريخية تعود بك الى الربع الأول من القرن الثالث عشر. إذ أن اسم برن أطلق لأول مرة على المدينة في 1 كانون أول العام 1208. وتتعدد الروايات حول سبب التسمية التي يربطها البعض بإسطورة تتعلق بوجود الدب تاريخياً، (إسمه بالجمعBären ) في هذه المنطقة الجبلية من سفوح الألب. لذلك تكثر صور وتماثيل الدببة هنا والتي باتت رمزاً للمدينة العريقة على ضفة العصر الحديث. 

Muslime sehnen sich nach dem Gebetsruf

صورة
Im Ramadan haben auch die arabischen Geschäfte und Restaurants in Europa Hochkonjunktur, die Bäckereien stellen ganz besondere Süßwaren her. Muammar Atwi berichtet aus Berlin.

"شريعة المفاسد".. محاكمة من خارج حقل الميتافزيقيا

صورة
لشراء نسخة الكترونية اضغط هنا   http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb226008-242655&search=books بيروت – «برس نت» صدر للزميل معمر عطوي عن دار النهضة العربية للطباعة والنشر في بيروت كتاباً حمل عنوان “شريعة المفاسد- الاجتهاد الغائب عن فضاء النص الديني”. ويقع الكتاب في نحو ١٣٠ صفحة يتناول ابحاثاً تتعلق بنقد الاجتهاد الذي لا يجلب المصلحة للأمة، ونبذ كل الفتاوي التي تجلب المفاسد على الناس وتقسّم البشر وفق معايير غير منطقية تحمل من التمييزوالتعالي ما يتنافى مع ما يزعمه الفقهاء بأن الدين الاسلامي دين مساواة وعدل وما الى ذلك. يطرح الكاتب اشكاليات فقهية تتصل بما يسمى فقه الواقع ويحاكم الشريعة وفق منهج عقلي، ومن خارج الحقل الديني الميتافيزيقي- الغيبي.

عطوي يتحرّر في «شريعة المفاسد»

"الجمهورية"- ميريام سلامة إلى شهداء الفكر وحرّية التعبير على مدى البسيطة، إلى كلّ مَن يدرك أهمّية العقل ويعمل على تحريره من هَيمنة العقيدة، كتبَ معمّر عطوي «شريعة المفاسد... الاجتهاد الغائب عن فضاء النص الديني»، باحثاً عن كوّة لهذه الأمّة التي تتخبّط في تراثها من دون أن تعمل على إعادة إنتاجه وفق تطوّرات العصر بأدوات العقل نفسها ومناهجه ذاتها.مُنطلِقاً من التواضع الديني الذي يَدّعيه لنفسه، وكَونه إسلاميّاً سابقاً خَبِر تجربة الإسلام السياسي بالمعنى التنظيمي الحركي، والالتزام الديني بالمعنى التعبّدي الطقوسي، حدّد الكاتب في مقدّمة كتابه أنّ من السهل القول إنّ الدين بمعناه الغَيبي شأن لاهوتي لا علاقة له به، فيلجأ إلى معاداته ومحاربته، غير آبه لخطورة انخراط مقولاته بقوّة في المجتمع وتأثيرها في النُخَب الحاكمة.

معمر عطوي والفريضة الغائبة

قد تبدو مسألة طرح فكرة الاجتهاد أو إعادة طرحها في هذا التوقيت ملائمة ومتوافقة مع الجمود الكارثي في النص الديني اليوم. ولا يمكن بأي حال فصل هذا الجمود عن ازدهار وتنامي موجات التكفير الديني وجماعات الفتاوى الانتحارية التي أتت كنتيجة منهجية لصعود التيارات الأصولية في العالم الإسلامي. بحكم حالة التكّلس التي صارت عليها ذهنية التفكير الأصولية المسيطرة على مختلف المذاهب والطوائف الدينية الإسلامية، كان لا بد من محاولة إعادة اعتبار لماكينة الاجتهاد الغائبة في بنية النص الديني، مع اتخاذ موقع وسطي بين مختلف تلك الاتجاهات.

"حكايات كوندوروشكين": أدب الرحلة و"كليشيهات" الإستشراق

صورة
معمر عطوي جميلة هي "حكايات كوندوروشكين" والأجمل من ذلك ترجمتها التي لا يبدو أنها تخون النص الأصلي إلاّ من حيث استخدام المحسنات البديعية على يد كاتب فنان برع في صياغة القصة كما في كتابة المقال الصحافي.