المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف تحقيقات

مهاجر إرتيري يحكي لـ"عربي21" قصة هروبه من السودان لفرنسا

صورة
معمر عطوي مشاكل عديدة يعانيها الأفارقة اليوم تدفع بعضهم لـ"الهجرة نحو الشمال"، متحملين أعباء السفر وخطورة الرحيل في صحراء غير آمنة وبحر غدّار. وأحد الذين التقتهم " عربي21 " محمد، المواطن العربي الإريتري الذي نشأ وترعرع في السودان، بعد مقتل والده على أيدي عناصر النظام في إريتريا.

اللاجئون في سويسرا: مرارة الإنتظار في بلد الأحلام

صورة
معمر عطوي لم تعد سويسرا بالنسبة للمهاجرين الباحثين عن ملجأ من الإضطهاد والحروب، موطن الأحلام وتحسين شروط العيش، إذ يصطدم اللاجئون وطالبو اللّجوء بعقبة طول الإنتظار قبل قبول أو رفض طلباتهم، فيما شهد العام الحالي ترحيل 327 طالب لجوء على متن 65 رحلة جويّة خاصة، في تصاعد قياسي لعدد المرفوضة طلباتهم.

Muslime sehnen sich nach dem Gebetsruf

صورة
Im Ramadan haben auch die arabischen Geschäfte und Restaurants in Europa Hochkonjunktur, die Bäckereien stellen ganz besondere Süßwaren her. Muammar Atwi berichtet aus Berlin.

حين تغني "شهرياد" بحنجرة غوته!

صورة
مشروع أنطولوجيا الشعراء اللبنانيين باللغتين العربية والألمانية لا تقتصر العلاقات بين الأمم والشعوب على المصالح السياسية أو المنافع الاقتصادية، إذ تلعب الثقافة دوراً رائداً في تخفيف حدة النظرة إلى الآخر وتضييق الفجوات، وهو ما يهدف إليه مشروع أنطولوجيا، الذي اختير فيه شعراء لبنانيون بشكل تجاوز الحدود الطائفية والمناطقية والسياسية لتتُرجَم أعمالهم إلى اللغة الألمانية. معمر عطوي يسلط الضوء على ذلك من بيروت.

اسطنبول تتنشق السياسة على أعتاب الانتخابات

صورة
معمر عطوي                لا تبدو مدينة اسطنبول مجرد «قبلة لسائح يعشق جمع الصور»، بل هي غارقة حتى أذنيها، مثل معظم المدن التركية، في المشهد السياسي المثير للنقاش على أعتاب انتخابات بلدية أواخر شهر آذار الحالي تسبق الانتخابات الرئاسية.

كوريا الجنوبيّة: معجزة على نهر الهان

  يحتار الزائر لكوريا الجنوبية من أين يبدأ في وصف ما شاهده من معالم وأماكن وأشياء جميلة، هل ينطلق من الطبيعة   غنّاء، بخضرتها ومياهها وخصوبة أرضها، أم يحكي عن التقدّم العلمي والتكنولوجي والنظام الذي يسير كالساعة؟ ثمة نواحٍ كثيرة تتميّز بها جمهورية كوريا الجنوبية التي تعيش حالة خصومة  مع نصفها الآخر في الشمال بسبب الانشقاق، الذي حدث بعد الحرب العالمية الثانية، وسبّب حرباً ضارية بين الكوريتين. لكن حالة الحرب التي لا تزال هاجس المواطنين في شبه الجزيرة الكورية، لم تؤخر الكوريين عن اقتحام المستقبل بصناعات رائدة أهّلت البلد ليكون عضواً في مجموعة الدول العشرين الصناعية الكبرى، فيما نشط الشطر الشمالي على صعيد الصناعات العسكرية والنووية. قد يوحي الحديث عن أهمية كوريا الصناعية بالإشارة الى مصانع السيارات والأدوات الكهربائية التي أصبحت تنافس البضائع الصينية والتايوانية وغيرها من بضائع الدول التي تسمى نموراً آسيوية، بيد أن هذا البلد الذي خرج من حرب السنوات الثلاث (1950- 1953) مُنهكاً لم يقصّر في اقتحام المستقبل بجهود أبنائه الذين يشتهرون بالكد والنشاط. لقد حقق الشعب الكوري «معجزة» ظه...