المشاركات

ثلاثون “كشّافاً” أفريقيا يزيّنون أفينيون بكنوز القارّة السمراء

صورة
معمر عطوي دائماً كانت أفريقيا من أهمّ مصادر ثروات الغربيين كمستعمرين وكمستثمرين، وخصوصاً فرنسا الّتي لها باع طويل في التجربة الكولونياليّة مع القارّة السمراء. هذه العلاقة العضويّة بين فرنسا وأفريقيا لم تقتصر فقط على المسائل السياسيّة أو الاقتصاديّة بل كانت الفنون من أهمّ العوامل الّتي ساهمت في تعزيز مجتمع فرنسي متنوع تجاوز منذ زمن طويل عقدة الرجل الأبيض أو “نقاء الدّم” الّذي ساد ألمانيا وإيطاليا في النّصف الأول من القرن الماضي. وباتت فرنسا اليوم تحتضن العديد من الفنون والثقافات الّتي أصبحت جزء من نسيج البلد الأوروبي المنفتح على عالمين واحد في الغرب عبر بحر المانش والمحيط الأطلسي وآخر في الشرق عبر البحر الأبيض المتوسط.

متحف فازارلي.. ألوان متحركة بتقنية الخداع البصريّ

صورة
معمر عطوي كانت لفتة رائعة من قبل منظمة AGIR الّتي تضمّ عدداً من الجمعيات المهتمّة بمساعدة اللاّجئين في فرنسا (بينها جمعية Cimade و WELCOME) بدعوة مجموعة من طالبي اللّجوء لمشاهدة أبرز معالم فن الخداع البصري في منطقة إكس- إن- بروفنس، حيث متحف فيكتور فازارلي للفنون التشكيليّة الحديثة.

هكذا تكلم نيتشه: "أنا لست إنساناً.. أنا ديناميت"

صورة
معمر عطوي على الرغم من مرور 117 عاماً على رحيله لا يزال الفيلسوف الألماني فريدريش نيتشه (1844-1900)، حاضراً بقوة في ساحة المطارحات الفلسفية، ولا تزال أفكاره تطرح إشكاليات واسعة وعميقة حول علاقة المفهوم الفلسفي بالنزعات الفكر- سياسية وتحققها في الواقع. إذ نشرت مجلة "فلسفة" الألمانية عدداً خاصاً غنياً بالمناقشات والإطروحات التي تتناول حياة وأفكار الفيلسوف المثير للجدل، سيما أن العدد صدر في شهر آب 2017، والموافق لذكرى وفاته ( 25 آب 1900).

أنطوان سيرا يحلّ ضيفاً على قصر إدغار ميليك

صورة
جدران قلعة كابرييس الفرنسيّة تتألَّق بلوحات "رسام النّور" معمر عطوي   على مدى أربعة شهور متواصلة حلّت أعمال الفنان التشكيليّ العالميّ أنطوان سيرا ضيفاً   على قرية Cabries  الفرنسّية الجنوبيّة في محافظة إكس ان بروفنس، حيث ازدانت جدران القلعة القديمة المحصّنة الّتي تعود إلى القرن الثّاني عشر، بلوحات الرسّام الفرنسيّ الغنيّة بصور الطّبيعة في الحياة الريفيّة.

"عائلة سورية" تجسّد وجع الحرب وشجاعة النّساء

صورة
معمر عطوي  بعد تجربته النّاجحة مع الحرب الرواندية يعود السيناريست البلجيكي فيليب فان ليو إلى الصالات في شريط درامي من بوابة الحرب السورية، فينقل لنا مآساة “عائلة سورية” محاصرة في إحدى شقق الأبنية الفارغة في دمشق، حيث الحصار وقلّة المؤونة والقنص والفلتان الّذي يطلق العنان لرجال الأمن ليمارسوا ما يحلو لهم من سرقات وعمليات قتل وخطف واغتصاب.

مغامرو البحار يروون في متحف مارسيليا قصّة الحضارة المتوسطيّة

صورة
معمر عطوي تتشابه بلدان حوض البحر الأبيض المتوسط في الكثير من الأشياء لعلّ أهمّها الزراعات والصناعات الخزفيّة والغذائيّة، بل قد يكون هناك تشابها في بعض العادات والتّقاليد الاجتماعيّة إلى حدّ مّا. فمن الجزائر وتونس ولبنان وسوريا وصولاً إلى سواحل إيطاليا وفرنسا وإسبانيا واليونان نجد الاهتمام الكبير بشجر الزيتون وصناعة الصّابون والنّبيذ وزراعة القمح على وجه الخصوص.

سيسلي يحلّ ضيفاً على "HÔTEL DE CAUMONT" بجمالياته الإنطباعيّة

صورة
معمر عطوي حلّت أعمال الفنّان التشكيلي الإنكليزي ألفريد سيسلي (1839-1899) ضيفة علىHÔTEL DE CAUMONT للفنّ في مدينة AIX-EN-PROVENCE الفرنسيّة الجنوبيّة، مُفسحة المجال أمام متذوقي الفنّ الإنطباعي للتّمتع بأعمال تتراوح نوعيتها