المشاركات

Le plus récemment

تعليق على الزواج المدني في لبنان

معمر  عطوي إذا كان الله موجوداً كما يرى رافضو الزواج المدني، فإنه هو من خلق القلب وهو من يحدد وجهة لهفة هذا القلب، أليس هذا ما تقولون به أيها القائلين بأن الانسان مسيّر وليس مخيّراً.. إذن دعوا مشيئة الله تختار بغض النظر عمن يكون الشريك الذي هو واحد من خلق الله وهذا بحسب مفهومهكم للخلق…

العلمنة كشرط إمكان لبناء دولة في لبنان

صورة
معمر عطوي كاتب وصحافي (Moammar Atwi ) الحوار المتمدن-العدد: 6572 - 2020 / 5 / 24 - 16:04 المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني

هل "ستحرّر" إيران فلسطين؟!

صورة
أصبحت على يقين أن الخميني زرعته دول الغرب في العالم الإسلامي من ضمن ما زرعته من تيارات إسلام سياسي، إذ قام ويقوم خلفاؤه من بعده بتنفيذ برامج واضحة تهدف الى خلخلة المجتمعات الشرقية، حيث الثروات الطبيعية. تقوية العامل الديني سببه إعطاء مشروعية لوجود دولة يهودية في المنطقة. 

الفنّان الجزائري فؤاد ديدي: الموسيقى الأندلسيّة مجهولة في المشرق

صورة
بعد رحلته الفنيّة الرمضانيّة إلى فلسطين عاد المطرب والموسيقي  الجزائري فؤاد ديدي إلى فرنسا، بانطباعات رائعة، واصفاً ما لقيه من ترحيب وضيافة وتفاعل في كلّ من القدس المحتلّة وأريحا ورام الله وجنين بـ “غير العادي”. ولفت الانتباه إلى أنّ الموسيقى الأندلسيّة غير معروفة كثيراً في المشرق العربي، بل أصبح موطنها المغرب العربي بعدما سقطت غرناطة وعاد العرب واليهود إلى شمال إفريقيا.

أوبرا "أورفيو ومجنون" بأوروبا.. العشق القاتل بلغة العرب

صورة
معمر عطوي تتنقل أوبرا "أورفيو ومجنون" بين صالات مسرحية ودور أوبرا في فرنسا، دامجة بين لونين عربي ويوناني لقصتي عشق تثيران عواطف كل من يتابعهما، لتحقق نجاحا ملحوظا، لا سيما بعد سلسلة عروض سلطت الضوء على الحب والألم. 

مهاجر إرتيري يحكي لـ"عربي21" قصة هروبه من السودان لفرنسا

صورة
معمر عطوي مشاكل عديدة يعانيها الأفارقة اليوم تدفع بعضهم لـ"الهجرة نحو الشمال"، متحملين أعباء السفر وخطورة الرحيل في صحراء غير آمنة وبحر غدّار. وأحد الذين التقتهم " عربي21 " محمد، المواطن العربي الإريتري الذي نشأ وترعرع في السودان، بعد مقتل والده على أيدي عناصر النظام في إريتريا.

جان نويل ألّلي … طبيب نابليون وفارس البلاط الّذي عالج الفقراء

صورة
عُرف عن نابليون بونابرت الأول (1769-1821) كرهه للأطباء وتهرّبه من  الخضوع للعلاج، علماً أنّه توفي بسرطان المعدة. لكن هذا لم يمنع من وجود أطباء مشهورين في خدمته خلال حياته. لعلّ الصدفة قادت كاتب هذه السطور إلى منزل أحد أحفاد الطبيب الأول لنابليون  Jean – Noël HALLÉ  (1754-1822)، حيث كانت مناسبة لتقديم إضاءة على حياة هذا الطبيب الّذي تميّزت عائلته بالعديد من المواهب والكفاءات العلميّة والفنيّة.